حبيت اطبق اللى فى الكتاب، واقول ما اجرب كدة اشوف الكلام ده... وفعلا ابتديت انى اكلم نفسى كل يوم واقول انا النهاردة حيحصل لى كذا وحقابل فلان وحيقول لى كذا، وهكذا... ابتديت ابص الاقى الكلام دة فعلا حصل وابتديت اقول هوة ده صدفه ولا فعلا الكلام دة صح ، شوية شوية ويوم بيوم لاقيت نفسى صدقت الكلام ده فعلا وانى لما اقول على حاجة انها حتحصل يبقى حتحصل مافيش كلام. طبعا انا قعدت حوالى شهر على الكلام ده اطبقه على نفسى وعلى حياتى فانت تصنع حياتك بافكارك ، بس خلال الشهر دة لاقيت نفسى بعدت عن ربنا خالص.. بمعنى انى مابفكرش فى ربنا مابصليش وخد من ده كتير غير انى باشوف كوابيس واحلام غريبه .... قلت انا اية اللى حصل لى وايه اللى خلانى اعمل كده ،بالصدفه كنت بكلم شيخ كبير على الكتاب ده وهوة بيحكى عن ايه.... فلاقيته بيقول لى ان الكلام ده ربنا قاله فى القران هما الناس دول ماقالوش حاجة جديده. شدنى جدا كلام الشيخ وقلت اذا كان الكلام دة ربنا قاله فى القران طب لية ما ادورش عليه فى القران والسنه؟ وخصوصا بعد ما قرات الكتاب دة انا بعدت عن ربنا وحالى اتلخبط مش زى الاول؟
اولا الكتاب بيقول الاتى: - ان انت تطلب من الكون اللى انت عايزه وعلى الكون ان هوة يرد عليك وانتظر الاجابه منه ، دة يبنفى طبعا وجود الله لأن المعطى والرزاق هو الله.. استبدلوا كلمه الله بالكون... وده فى حد ذاته الحاد وكفر بالله
هل رأيت ان هذا القانون هو السر العظيم وراء هذه الحياه؟ هل هو السر ايضا ام انه الله الذى اوجد كل شئ فى هذة الحياه؟
اذا كان هذا السر هو الذى يؤمن لك السعادة والصحة والثروة التى تريدها فاين الله فى كل هذا؟ اليس هو الرزاق والذى يؤمن لك كل ذلك؟
- إن هذا السر يمنحك كل ما تبتغي .. فهو يؤمن لك السعادة و الصحة و الثروة ، تستطيع بواسطته ان تمتلك ما تريد مهما كان غالياً و أن تفعل ما تريد أياً كانت صعوبته.و قيل أنه السر العظيم وراء هذه الحياة قانون الجذب كما يقول الكتاب يعطيك اللذي تفكر فيه أياً كان هذا الشئ. فاين اذا الله الذى يمنحك ما تريد وما تخطط له؟ لاداعى اذن ان ندعوا الله لأن قانون الجذب هو الذى سيعطينى كل شئ. فانا الذى اتحكم بمصيرى وبقدرى، هوة فعلا بينى وبينكم القانون ده شغال فعلا زى ما بيقولوا بس المهم انك ماتكفرش بالله وماتبعدش عن ربنا